A SECRET WEAPON FOR حوار مع النخبة

A Secret Weapon For حوار مع النخبة

A Secret Weapon For حوار مع النخبة

Blog Article



هذه النخبة بحاجة عاجلة لصياغة مشروع وطني لإيقاف الحرب على قاعدة الحوار السوداني-السوداني، ومنع التدخل الأجنبي في الشأن الوطني، والانتباه للاستهداف المنظم الذي يعمل على بثّ اليأس ونشر الكراهية وسط الأجيال الجديدة، وليحدث ذلك فعليهم التخلي عن التمحور حول الانتماءات الصغيرة لصالح الانتماء للوطن الكبير؛ لأن الأحداث الجسام تتطلب قادة حكماء.

أماني الصيفي: هنا نأتي لسؤال مهمّ، هل ترى أنّ الكتابة بالعامية أو إلقاء محاضرات بالعامية هي وسيلة لنشر الوعي السياسي لقطاع أكبر من المجتمع؟

كما أنه ساعد على إجلاء موقف روسيا من الاعتراف الكامل بشرعية مجلس السيادة، ودعم الجيش السوداني، وهو ما يعني تخليها عن التعاون مع الدعم السريع عبر مجموعة فاغنر.

الآراء الواردة في المقال لا تعكس بالضرورة الموقف التحريري لشبكة الجزيرة.

في ذلك الاجتماع تمت مناقشة اتفاقيات التعاون الأربع بين البلدين، وهي: اتفاقية التعاون العسكري، تطوير قدرات الجيش السوداني، استخدام الموانئ والمراسي السودانية لدخول السفن الروسية، وأخيرًا اتفاقية نقطة الدعم اللوجيستي على البحر الأحمر.

ﻭﻫﻨﺎﻙ ﻧﺨﺐاستوعبت ﺍﻟﻤﺮﺣﻠﺔ ﻓﺴﺎﺭﻋﺖﺇﻟﻰ الانضمام ﺇﻟﻰ ﻫﻮﻳﺔ ﺍﻟﺰﻣﻦﺍﻟﺠﺪﻳﺪﺍﻟﺬﻱ ﻣﺜﻠﻪ ﺍﻟﺸﺒﺎﺏ ﻭﻫﻮﺍﻟﺰﻣﻦﺍﻟﺤﺮ، ﻭﻫﺬﻩ ﺍﻟﻨﺨﺐﻟﻌﺒﺖﻭﻻ ﺯﺍﻟﺖﺗﻠﻌﺐﺩﻭﺭﺍ ﻫﺎﻣﺎ ﻓﻲ ﺍﻹﺳﻬﺎﻡ ﺑﺘﺤﻘﻴﻖ ﺃﻫﺪﺍﻑ ﺛﻮﺭﺓ ﺍﻟﺸﺒﺎﺏ ﻭﺫﻟﻚلأنها ﺗﻤﺘﻠﻚﺍﻟﺨﺒﺮﺓ ﺍﻟﺴﻴﺎﺳﻴﺔ ﺍﻟﻜﺎﻓﻴﺔ ﻭﺍﻟﺘﻲ تمكنها ﻣﻦﺗﺒﻨﻲ ﺑﻌﺾﺃﻭ ﺃﻛﺜﺮﺍﻟﺮﺅﻯ تفاصيل إضافية والمطالب ﺍﻟﺸﺒﺎﺑﻴﺔ".

أحمد منصور: بس للأسف الشديد الإنسان بيجد كأن النخبة فاقدة للغة الحوار..

أنجز الخوارزمي العديد من الإنجازات القيمة في علم المثلثات، حيث أن إنجازاته تتمثل في ما يلي:

وهذا من الخير الكثير الموجود في النخبة لكن هذه النخبة عمرها ما تيجي في البرومو بتاع الجزيرة عمرها ما تطلع تصرخ..

ومع ذلك، فهم منخرطون في العمل السياسي حتى وإن كانوا لا يستخدمون مصطلح "سياسة". وإلا كيف لنا مثًلا أن نصف ما يُسمى في سوريا بـ"التنسيقيات المحلّية"؟ أو لجان التنسيق؟

أحمد منصور: هي نخبة متصارعة نخبة مليئة بالأنانية بالضبابية..

تعرف إلى الإمارات اليوم سياسة التحرير الشروط والأحكام سياسة الخصوصية اتصل بنا الاشتراكات للإعلان خدماتنا أخبار الإمارات الخط الساخن اقتصاد العالم حياة وفنون رياضة تكنولوجيا موضة وجمال

بدوره، عبر ضيف شرف المنتدى الدكتور حسام موافي، أستاذ طب الحالات الحرجة للقلب والأمراض الباطنة بجامعة القاهرة، عن سعادته بوجوده على أرض دولة الإمارات التي جعلت من قيم التسامح والتعايش السلمي وقبول الآخر أسلوب حياة، وهذا نهج أصيل في الدين الإسلامي الذي أقر بأن الاختلاف سنة من سنن الله في كونه.

الآراء الواردة في المقال لا تعكس بالضرورة الموقف التحريري لشبكة الجزيرة.

Report this page